في يوم من الأيام كان الشاب الأصمعي ومعه طرفة بن العبد والأعشى وزهير بن أبي
سلمىملمومين عند السيد الكريم حاتم الطائي
أكيد حاتم مين غيره بيلم الشباب عنده بالخيمة!!
وهاتك يا لعب وشرب قهوة وضرب كروت...
والمهم بلا ما طول عليكمالأصمعي أيامها كان اسمه
تامر
وكانت اللعبة حامية جداوالشباب عيونهم راح تطق من
التركيز...
وكانت الجولة الأخيرة جولة مصيرية للشباب
وكل واحد رمى الكرت تبعه على الأرض
ما ضل غير تامر...
واتطلع هيك بالشباب ... وعلى وجهة ابتسامة المنتصر
وصرخ بأعلى صوته...
الأص معي
الأص معي
الأص معي يا شباب... ياهوووووووووووو
وسلخه هيك طاخخخخخخخخخ بالأرض .. ثار فيها زوبعة
من الغبار حوالين الشباب...